دخول
رؤية المدرسة
رؤيتنا
نسعى إلى التميز من خلال تكوين مجتمع تربوي تعليمي فعال يتوافق مع الاستراتيجيات التعليمية الحديثة ويتمتع أفراده بشخصية متكاملة ومؤهلة للقيام بأدوارها في ظل عالم متغير ومتطور .
رسالة المدرسة
رسالتنا
تقديم تعليم متميز وإعداد جيل قادر على استثمار فرص النجاح عن طريق تنمية معارفهم وقدراتهم ومهاراتهم وإذكاء روح الحوار والثقة بالنفس لخدمة دينهم ووطنهم ومجتمعهم وفق استراتيجية إدارة الخدمات التعليمية .
المواضيع الأخيرة
بحـث
محرك بحث القديس يوسف
مارس 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
31 |
لوحة شرف
مذكرة دين إسلامي للصف الأول الإعدادي
صفحة 1 من اصل 1
مذكرة دين إسلامي للصف الأول الإعدادي
بســم الله الرحمـــن الرحيــــم
مذكرة التربيــــة الإسلامـــية للصف الأول الإعدادي ( الفصل الدراسي الأول )
*** فهــــرس الموضوعـــــات ***
*** سورة يس ( حفـــظ وتلاوة ) الآيات من (1 إلى 54 ) ***
1- مظــاهر القدرة الإلهيــة 2- جمـــال صنـــع الله
3- التـــأمل في صنع الله 4- التزام الإنســان بمنهج الله
5- مفهوم العبوديــة لله 6- الصـــوم وأحكامـــه
7- صلح الحديبيـــــة ( عثمـــان بــن عفـــان )
* * (سورة يس من 1 إلى 54 )**
مذكرة التربيــــة الإسلامـــية للصف الأول الإعدادي ( الفصل الدراسي الأول )
*** فهــــرس الموضوعـــــات ***
*** سورة يس ( حفـــظ وتلاوة ) الآيات من (1 إلى 54 ) ***
1- مظــاهر القدرة الإلهيــة 2- جمـــال صنـــع الله
3- التـــأمل في صنع الله 4- التزام الإنســان بمنهج الله
5- مفهوم العبوديــة لله 6- الصـــوم وأحكامـــه
7- صلح الحديبيـــــة ( عثمـــان بــن عفـــان )
* * (سورة يس من 1 إلى 54 )**
يس (1) وَالْقُرْآَنِ الْحَكِيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (4) تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (5) لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آَبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ (6) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (7) إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ ( وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ (9) وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (10) إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ (11) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآَثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12) وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13) إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16) وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (19) وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20) اتَّبِعُوا مَنْ لَا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ (21) وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22) أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آَلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لَا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنْقِذُونِ (23) إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (24) إِنِّي آَمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (25) قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (26) بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ (27) وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ (28) إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ (29) يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (30) أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ (31) وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (32) وَآَيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ (33) وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ (34) لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ (35) سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ (36) وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ (37) وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (38) وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39) لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40) وَآَيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (41) وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ (42) وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيخَ لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنْقَذُونَ (43) إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ (44) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (45) وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آَيَةٍ مِنْ آَيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ (46) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (47) وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (48) مَا يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ (49) فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ (50) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ (51) قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ (52) إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (53) فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (54)
معاني المفردات
يس; حرفي الياء والسين;
وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ; يقسم الله تعالى بالقرآن المحكم بما فيه من الأحكام والحكم
عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ; هو الإسلام;
لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ; لقد وجب العذاب على هؤلاء الكافرين
فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ;
جُعِل في أعناقهم أغلال, فجمعت أيديهم مع أعناقهم تحت أذقانهم, فاضطروا إلى رفع رؤوسهم إلى السماء,;
وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً; فأعمينا أبصارهم; بسبب كفرهم واستكبارهم, فهم لا يبصرون
وَاضْرِبْ لَهُمْ; أيها الرسول; لمشركي قومك;
إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ حين ذهب إليهم المرسلون; ; ;
مَا أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنَا; ما أنتم إلا أناس مثلنا;
وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ; وما علينا إلا تبليغ الرسالة بوضوح,
إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ; إنا تَشَاءَمْنا بكم;
َنَرْجُمَنَّكُمْ; لنقتلنكم رميًا بالحجارة
َلَيَمَسَّنَّكُمْ; وليصيبنكم;
عَذَابٌ أَلِيمٌ; عذاب شديد موجع
قَالُوا طَائِرُكُمْ; : شؤمكم معكم ومردود عليكم;
أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ; أإن وُعظتم
وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ; وجاء من مكان بعيد في المدينة;
رَجُلٌ يَسْعَى; رجل مسرع
مَنْ لا يَسْأَلُكُمْ أَجْراً; الذين لا يطلبون منكم أموالا على إبلاغ الرسالة;
وَمَا لِي لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي; وأيُّ شيء يمنعني مِن أن أعبد الله الذي خلقني
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ; وإليه تصيرون جميعًا;
أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً; أأعبد من دون الله آلهة أخرى
قِيلَ ادْخُلْ الْجَنَّةَ; قيل له بعد قتله: ادخل الجنة, إكرامًا له.;
خَامِدُونَ; ميتون لم تَبْقَ منهم باقية
يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ; يا حسرة العباد وندامتهم يوم القيامة إذا عاينوا العذاب;
مُحضَرُونَ; محضرون جميعًا للحساب والجزاء.
الأَرْضُ الْمَيْتَةُ; الأرض التي لا نبات فيها أحييناها بإنزال الماء;
جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ; بساتين من نخيل وأعناب
سُبْحَانَ; تنزَّه الله; خَلَقَ الأَزْوَاجَ; خلق الأصناف جميعها
نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَار; ننزع منه النهار أو نكشفه ونزيل ضوءه;
وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا; تتحرك بنظام معين كل يوم لا يتغير
وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ; يبدأ هلالا ضئيلا حتى يكمل قمرًا مستديرًا, ثم يرجع ضئيلا;
كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ; مثل عِذْق النخلة المتقوس في الرقة والانحناء والصفرة؛ لقدمه ويُبْسه.أو غصن النخل( السباطة )
حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ; حملنا مَن نجا مِن ولد آدم في سفينة نوح; الْمَشْحُونِ; المملوءة بأجناس المخلوقات
وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ; مثل سفينة نوح من السفن وغيرها من المراكب التي يركبونها وتبلِّغهم أوطانهم;
وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَلا هُمْ يُنقَذُونَ; نغرقهم, فلا يجدون مغيثًا لهم مِن غرقهم, ولا هم يخلصون من الغرق
لا صريخ لهم; لا مغيث لهم;
ما بين أيديكم; المقصود عذاب الدنيا
آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ; علامة واضحة من عند ربهم;
مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ; متى يكون البعث إن كنتم صادقين
صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ; نفخة الفَزَع عند قيام الساعة, تأخذهم فجأة;
وَهُمْ يَخِصِّمُونَ; وهم يختصمون في شؤون حياتهم
وَلا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ; لا يستطيعون الرجوع إلى أهلهم;
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ; ونُفِخ في "القرن أو البوق
مِنْ الأَجْدَاثِ; من قبورهم;
يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا; يا هلاكنا مَن أخرجنا مِن قبورنا
مُحْضَرُونَ; ماثلون للحساب والجزاء;
لا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئا; لا تُظْلم نفس بنقص حسناتها أو زيادة سيئاتها
أصحاب القرية; أهل انطاكية من بلدان الشام;
لنرجمنكم; لنقذفنكم بالأحجار
المرسلون; الرسل الذين أرسلهم الله;
فعززنا بثالث ; فأرسلنا رسولا ثالثا
فطرني; خلقني; تطيرنا بكم; تشاءمنا منكم
وما خلفكم ; عذاب الآخرة;
ينسلون; يخرجون من قبورهم مسرعين
س و ج
س1- ما موقف أهل انطاكية من الرسل ؟ ج : كذبوهم وانكروا دعوتهم وفي النهاية قتلوهم
س2- ما معنى ( تطيرنا بكم ), ( لنرجمنكم ) ؟ ج: تطيرنا بكم: تشاءمنا منكم - نرجمنكم : لنقذفنكم بالأحجار
س3- اذكر الآيات التي تخبر عن الحوار بين الرسل والمكذبين ؟
ج : إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَا أَنْتُمْ إلا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إلا تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16) وَمَا عَلَيْنَا إلا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
س4 – ماذا فعل أهل القرية بالرجل الذي جاء من أقصى المدينة يسعى ؟ ج : هجموا على الرجل وقتلوه
س5- ( وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ ؟
أ- لمن وجه الأمر في الآية ؟ ولمن ضرب المثل ؟
ج : وجه الأمر للرسول صلى الله عليه وسلم , وضرب المثل للمشركين من قريش
ب- ما العلاقة التي تجمع بين المكذبين لسيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم ) وأصحاب القرية ؟
ج: العلاقة التي تجمع بينهم هي تكذيبهم للرسل
جـ- كم رسولا بعث لأهل القرية ؟ ج: ثلاثة من الرسل
س6- ما الدروس التي نتعلمها من قصة أهل القرية ؟
ج : 1- طاعة أوامر الله وطاعة أوامر رسوله
2- عدم التشاؤم من دعاة الخير 3- إتباع الحق الذي جاء به الرسول وعدم الإسراف في المعاصي
ما معنى ( من الأجداث إلى ربهم ينسلون ) ؟ ج: يخرجون من قبورهم مسرعين
مظاهر القدرة الإلهية
ملخص الدرس: من مظاهر قدرة الله في الكون خلق النبات فالحبة أو النواة تنفلق وتخرج منها حياة جديدة فتخرج النخلة العالية المليئة بالثمار قال تعالى إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحي من الميت الخ
معاني الآيات التي وردت بالدرس
فالق الحب والنوى,يشق الحب والنوى , تؤفكون ,تبتعدون عن طاعة الله
حسبانا ,بحساب دقيق, من نفس واحدة,ادم عليه السلام
مستقر,فوق الأرض للحياة, مستودع,في القبور بعد الموت
خضرا,لونه اخضر, متراكبا,بعضه فوق بعض
طلعها,أول ما يخرج منها, قنوان,جمع قنو وهو عنقود البلح أو السباطة مستودع,في القبور بعد الموت,ينعه,نضجه
س وج
س1- كيف يخرج الله الحي من الميت؟ وضح ذلك مما تراه في الطبيعة ؟ ج : يخرج النبات الأخضر من الحبة أو النواة الجامدة التي يغرسها الإنسان في الأرض مثل حبة القمح التي تخرج السنابل التي تحمل الحبوب الكثيرة ومثل النخلة العالية المليئة بالثمار
س2- لماذا تعتبر دراسة الكون من شكر الله ؟ ج : لأن هذه الدراسة توجهنا إلى مزيد من التقدم والرقي وتزيد معرفتنا بقدرة الله فيتوب العاصي ويزداد الذين امنوا إيمانا
س3- لماذا يغوص العلماء في باطن الأرض ؟ وما علاقة ذلك بالإيمان ؟
ج : يغوص العلماء في باطن الأرض ليستخر جوا كنوزها مثل البترول والغاز والمعادن , وعلاقة ذلك بالإيمان يزيد إيماننا بوجود الله
س4- ضع (علامة ) ( ) ( أو ) ( علامة ) ( )
* التأمل في الكون من علامات الإيمان( ) * البحث في الفضاء الخارجي ضياع للجهد والمال ( × )
س5- كيف شجع الرسول على طلب العلم ؟ ج: بشر من يسلك طريقا يلتمس فيه علما بدخول الجنة فقال (من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة )
س6- تخير الإجابة الصحيحة مع توضيح سبب اختيارك ؟
· *غزو الفضاء يتطلب ( العلم- المال- هما معا )
· تعتبر دراسة الكواكب شكرا لله لأنها ( تقضي على الأعداء- تعمق إيماننا بالله – تطلعنا على الغيب )
س7- كيف تفتح دراسة الكون باب التوبة أمام العاصي ؟
ج : تعرفه أن للكون إلها لا يغفل ولا ينام وانه سيحاسبه على كل شيء فيتوب إلى الله
سعيد نجيدة- عدد المساهمات : 3
نقاط : 12
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/12/2009
العمر : 44
مواضيع مماثلة
» مذكرة الحاسب الآلي للصف الأول الإعدادي
» مذكرة التربية الفنية للصف الأول الإعدادي
» تابع مذكرة الدين للصف الأول الإعدادي
» مراجعة دين إسلامي للصف الثالث الإعدادي
» أسطوانة العلوم للصف الأول الإعدادي ترم أول
» مذكرة التربية الفنية للصف الأول الإعدادي
» تابع مذكرة الدين للصف الأول الإعدادي
» مراجعة دين إسلامي للصف الثالث الإعدادي
» أسطوانة العلوم للصف الأول الإعدادي ترم أول
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس أكتوبر 13, 2016 6:23 am من طرف Admin
» نكت وطرائف
الأربعاء ديسمبر 14, 2011 11:16 am من طرف shady.8000
» علمتني الحيااااااااااة
الأربعاء ديسمبر 14, 2011 10:05 am من طرف shady.8000
» البرلمان المدرسى
الأربعاء ديسمبر 14, 2011 9:27 am من طرف shady.8000
» تسعى الاتحادات الطلابية الى تحقيق الاهداف الآتية
الأربعاء ديسمبر 14, 2011 9:12 am من طرف shady.8000
» تشكيل المكتب التنفيذي لاتحاد طلاب المدرسة :
الأربعاء ديسمبر 14, 2011 9:08 am من طرف shady.8000
» اختصاصات مجلس إتحاد طلاب الفصل
الأربعاء ديسمبر 14, 2011 9:01 am من طرف shady.8000
» خطة اللجنة الاجتماعية
الأربعاء ديسمبر 14, 2011 8:51 am من طرف shady.8000
» مستويات تشكيل الاتحادات الطلابية
الأربعاء ديسمبر 14, 2011 8:42 am من طرف shady.8000